الهي كفى بي عزاً أن أكون لك عبداً, وكفى بي فخراً أن تكون لي رباً, أنت كما
أحب فاجعلني كما تحب
أحب فاجعلني كما تحب
كن ذا حدود ولا تكن بلا قيود ضع لنفسك حدودها
أنت طيب
الكل كذلك يملكون طيبة وقلب كبير، طيبتي وضعت لها حد أراها واسعة, فهي أكبر حدودي، فرسمت حدودها بعيدة لان هناك أُناس ما زالوا يستحقونها ولكن ، لا أتعدى حدوداً رسمتها لها
أنت كريم
كريم بعطائك لا مانع كن كذلك فهذه صفه رائعة لا نريد زوالها من قلوب البشر ولكن ضع حدوداً لكرمك حتى لا يكتب بمكان مجلسك (كان هنا مغفل)
أنت كريم بلا حدود ستستغل من ذوي العقول الناقصة والقلوب الميتة فأرسم حدود كرمك وحددها حتى لا يستطيع أحد تعديها
أتحب نفسك
من منا لا يحب نفسه حتى من يقول انه فاقد ثقته بنفسه تجد بداخله أنه يحبها، مهما يكن كل منا يحب نفسهضع لحب نفسك حدود، وانتبه أن تتعداها فأنت بذلك ستسقط بدائرة الأنانية، فالأناني أعمى أنا أراه كذلك فهو أعمى لأنه لا ينظر لغيره جعل كل شي هو وغيره لاشيء، فتجده ساعة يسرق البساط من غيره بكل خفة ليهبه لنفسه المدللة وساعة تجده يسير بطريق كان آخر أحق منه به فأحب نفسك ولكن لا تكن بحبها بلا قيود ضع حدود
دمك خفيف
لن أقول من منا ليس كذلك فهذه هبه لا ينالها إلا صنف من الناس وأنا أراها جذابة إذا تميز بها شخص ولكن جاذبيتها تُمحى وتُزال إذا تعدى حدودها، فيثقل هذا الدم وحتى يُسمى من كان خفيف دم (أهبل) لا يؤخذ بكلامه حتى وان أخذ طريق الجد تظل كلمته مختلة أمام الآخرين لذَلِكْ
كن ذا حدود .. ولا تكن بلا قيود
أنت طيب
الكل كذلك يملكون طيبة وقلب كبير، طيبتي وضعت لها حد أراها واسعة, فهي أكبر حدودي، فرسمت حدودها بعيدة لان هناك أُناس ما زالوا يستحقونها ولكن ، لا أتعدى حدوداً رسمتها لها
أنت كريم
كريم بعطائك لا مانع كن كذلك فهذه صفه رائعة لا نريد زوالها من قلوب البشر ولكن ضع حدوداً لكرمك حتى لا يكتب بمكان مجلسك (كان هنا مغفل)
أنت كريم بلا حدود ستستغل من ذوي العقول الناقصة والقلوب الميتة فأرسم حدود كرمك وحددها حتى لا يستطيع أحد تعديها
أتحب نفسك
من منا لا يحب نفسه حتى من يقول انه فاقد ثقته بنفسه تجد بداخله أنه يحبها، مهما يكن كل منا يحب نفسهضع لحب نفسك حدود، وانتبه أن تتعداها فأنت بذلك ستسقط بدائرة الأنانية، فالأناني أعمى أنا أراه كذلك فهو أعمى لأنه لا ينظر لغيره جعل كل شي هو وغيره لاشيء، فتجده ساعة يسرق البساط من غيره بكل خفة ليهبه لنفسه المدللة وساعة تجده يسير بطريق كان آخر أحق منه به فأحب نفسك ولكن لا تكن بحبها بلا قيود ضع حدود
دمك خفيف
لن أقول من منا ليس كذلك فهذه هبه لا ينالها إلا صنف من الناس وأنا أراها جذابة إذا تميز بها شخص ولكن جاذبيتها تُمحى وتُزال إذا تعدى حدودها، فيثقل هذا الدم وحتى يُسمى من كان خفيف دم (أهبل) لا يؤخذ بكلامه حتى وان أخذ طريق الجد تظل كلمته مختلة أمام الآخرين لذَلِكْ
كن ذا حدود .. ولا تكن بلا قيود